على إثر المصاب الجلل الذي ألم مؤخرا بعائلة الفاعلة الجمعوية مومنة دحماني، في وفاة أخيها المشمول بعفو الله عبد الله دحماني، عن سن يناهز49 سنة، والذي ووري جثمانه الثرى بالمقبرة الجديدة حي گطار بوجدة، تتقدم أصالة عن نفسها، ونيابة عن كافة أفراد عائلتها، بجزيل تشكراتها القلبية، وبامتنانها الخالص لمل من واساها، سواء عبر الحضور، أو الاتصال الهاتفي، أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، داعية الله تعالى ألا يريهم مكروها في عزيز.
تغمد الله الفقيد بواسع رحمته، وأسكنه فسيح جناته، وألهم ذويه جميل الصبر والسلوان، و “إنا لله وإنا إليه راجعون”.