مؤسف جدا ما يقوم به بعض المحسوبين على مهنة الطب الشريفة بمدينة وجدة، إذ على الرغم من العقوبة التأديبية التي أصدرتها في حقه هيئة الأطباء بوجدة، والتي وصلت لحد التوقيف من العمل إلى غاية شهر شتنبر الماضي تاريخ استئناف عمله، لازال هذا الطبيب المريض نفسيا، يواصل فضائحه غير المهنية وغير الأخلاقية، والتي تشوه سمعة المهنة، حيث لا يزال مستمرا في التحرش بالمريضات أو مرافقات المرضى، وهو ما حصل مؤخرا مع فتاة تعرضت للاعتداء من طرف هذا الطبيب، الأمر الذي جعلها تستنجد بعائلتها مباشرة بعد وقوع الكارثة، وتقدم دعوى قضائية لمتابعته أمام القضاء..
يحدث كل هذا في هذه الأيام المباركة، وفي الشهر الفضيل…
لا حول ولا قوة إلا بالله …