بقلم الشّاعر الزّجّال: إبراهيم يعݣوبي
فين مَاكْ يا سد مشرع حمّادي
فْقاعك ظهْرت حْجارك
يا من سْقيتني وسْقيت بْلادي
خبّرني لله آش جرالك
فين حق أولادي وحفادي
سوّلتك وتْرجّيت جْوابك
نشْفت الضّاية ونْشف الوادي
عْلى حالك بْكات شْجارك
بنادم والطِّير راه إنادي
باغي يعرَف خْبارك
أش جْرا خبّرني يا الغادي
علاش نشفت وِيدانك
واش هاذشي عادي
وصْرا حتى لمثالك
واش سْبق صْرا فْعهد جدادي
يا هاذْ لمكان شفني حالك.